حكم عن التدخل في شؤون الاخرين
الفضول فطرة انسانية ويمكن تعريفه بأنه الرغبة في المعرفة والتدخل في أمور الغير والتي لا تعنيه ويعتبر الفضول المدفوع للتدخل أكمل القراءة.
حكم عن التدخل في شؤون الاخرين. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. تعتبر ظاهرة الفضول أو التدخل في شؤون الآخرين من الظواهر الاجتماعية والأخلاقية المنتشرة بين الناس وهذه الظاهرة موجودة في جميع المجتمعات البشرية ولكنها تختلف من مجتمع إلى آخر تبعا للمستوى الثقافي والحضاري. التدخل في شؤون الآخرين من العادات غير المقبولة اجتماعي ا والمرفوضة ديني ا حينما يعطي البعض لأنفسهم حق التدخل في شئون غيرهم فتنعدم الاستقلالية وتستباح الأمور الشخصية. الفضول فطرة انسانية ويمكن تعريفه بأنه الرغبة في المعرفة والتدخل في أمور الغير والتي لا تعنيه ويعتبر الفضول المدفوع للتدخل في شئون الآخرين سلوك مكروه وغير مقبول في الوقت الذي يكون فيه الفضول العلمي صفة محبوبة.
وكما ورد عن بعض العلماء أن من لم يترك ما لا يعنيه فإنه سيئ في إسلامه وكما روي عن النبي. حديث نبوي عن التدخل في شؤون الغير glint من حسن اسلام المرء تركه ما لا يعنيه glint عن ابى هريرة رضى الله عنه قال.